ضعف السمع.. أسبابها وطرق الوقاية منها
تتحرك الموجات الصوتية من الأذن الخارجية لتعبر قنوات الأذن وتصل إلى طبلة وعظمتي المطرقة والسندان، يتسبب ذلك في اهتزازات تنتقل عبر الأذن إلى القوقعة فتقوم الشعيرات والخلايا العصبية ببعث إشارات للمخ ليتم ترجمة الذبذبات إلى صوت مفهوم، تلف أو إصابة أي من تلك الأجزاء يضعف السمع.
أسباب ضعف السمع:
- الصوت العالي (التعرض للضوضاء).
- الجروح وتغير ضغط الجو.
- بعض العقاقير.
- الأمراض المزمنة.
- الأورام ونموها.
- ضوضاء الألعاب النارية.
- الحفلات والمهرجانات.
- سماعات الأذن.
- شمع الأذن.
- أمراض الطفولة.
- الصمم.
- تقدم السن.
- ثقب طبقة الأذن.
- التهاب الأذن الوسطى.
طرق الوقاية منه:
التعرض للضوضاء:
ينصح بارتداء سدادات للأذن ومحاولة أخذ راحة بسيطة من الضوضاء لفترة.
الجروح وتغير ضغط الجو:
يستخدم القطن لقفل الأذن مضر جدا فقد يؤدي إلى تمزق طبلة الأذن، من الأفضل استخدام السدادات الخارجية.
العقاقير:
يعد تناول الاسبرين والاسيتامينوفين بصورة متكررة يزيد من فرصة تعرضك لضعف أو فقد السمع ولكن سرعان ما تزول آثاره بمجرد التوقف عنه.
الأمراض المزمنة:
تؤثر الأمراض التي تعيق تدفق الدم إلى الأذن الوسطى والمخ وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكر وأمراض المناعة الذاتية.
الأورام ونموها:
تعيق بعض الأورام الغير سرطانية قناة الأذن فتكون من ضمن الأسباب كالأورام العظمية والأورام الحميدة في بعض الحالات يعود السمع بعد إزالة الورم.
تقدم السن:
تضعف الخلايا الخاصة بالأذن الداخلية مهما كانت نسبة الوقاية أو المحافظة على الأذن.
الصمم:
بسبب إصابة الأم بعدوى أثناء الحمل أو خلل في الجينات.
شمع الأذن:
يتراكم هذا الشمع داخل الأذن ويتصلب مسببا انسدادها، يجب التواصل مع الطبيب في ذلك.
سماعات الأذن:
يضر الأصوات أعلى من 85 ديسبل.