أهمية الكيوي لنضارة البشرة
١- تجديد خلايا الجسم والبشرة، اذ إنّ فاكهة الكيوي تحتوي على نسبةٍ عالية من الفيتامينات، وأهمها فيتامين (ج) وفيتامين (هـ)، واللذان يرطبان البشرة، ويغذيانها، بالإضافة إلى تحفيزها على إنتاج خلايا جديدة وأكثر نضارة.
٢- تأخير ظهور علامات التقدم في السن، والتي تتضمن التجاعيد والخطوط الرفيعة على الجبين، وحول الفم وتحت العينين؛ لاحتوائه على فيتامين (ج)، والذي يحفز إنتاج مادة الكولاجين المسؤولة عن شدّ الوجه وجعله أكثر شباباً ونضارة.
٣- تسريع عملية التئام الجروح، وعلاج آثار الحروق والخدوش على الوجه ومناطق الجسم المختلفة. الوقاية من الإصابة بالأمراض الجلدية المتعددة، والتي تكون بسبب التلوث أو العدوى البكتيرية، أو زيادة إفراز مادة السيبوم الدهنية وغيرها، مثل: الحبوب، والبثور، أو الرؤوس السوداء، حيث يحتوي الكيوي على العديد من الأحماض المفيدة مثل الأوميغا3، بالإضافة إلى المواد المطهرة والمضادة للالتهابات.
٤- تفتيح لون البشرة، وتوحيد لونها، فقد يعاني العديد من الأشخاص من وجود البقع الداكنة أو النمش على الوجه، والتي تكون بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس، أو استخدام المستحضرات الكيميائية غير المناسبة لنوع البشرة.
٥-تقشير البشرة، والتخلص من الخلايا الجلدية الميتة، اذ يحتوي الكيوي على نسبةٍ عالية من الإنزيمات المفيدة والمقشرة، وبذلك فإنّ الأطباء ينصحون بفرك قشرة الكيوي من الداخل على الوجه بشكلٍ يومي